بشار الأسد يسخر من الجامع المدمر ومن جيشه #محمد_بن_شمس_الدين || تسريبات قناة ال
الحسابات الرسمية لمحمد بن شمس الدين: https://mshmsdin.com/linksوسائل الدعم:
باتريون https://www.patreon.com/MShms
باي بال: https://www.paypal.com/paypalme/MShmsDin
عرض محتوى القناة من هنا: https://www.youtube.com/@MShmsDin/playlists
_________________
0:00 تمهيد
0:30 مقدمة وسياق التسريبات عن بشار الأسد
1:09 مرورهم بجانب الجامع المهدّم وسخريته منه
1:59 تعليق بشار على رخام المسجد وتشبيه المسلمين بالفراعنة
2:30 زيارة الشيخ لمسجد مهدّم في الغوطة ومشاهد شخصية
3:18 الفرق بين نظرة المسلم للمسجد ونظرة الطاغية
4:05 صور بشار في كل مكان وعدم إحساسه بها
5:11 ثقافة تمجيد الحاكم وربط البلد باسمه
6:30 رفاهية قصور وسيارات بشار مقابل التضييق على المساجد
7:03 عداء النظام للمساجد والعلماء وزراعة الشبيحة
8:01 مشاهد الجنود الذين يقبّلون يده وسخريته منهم
9:23 تشبيه الشعب بالوقود لحماية الحاكم
10:22 التربية على تأليه الحاكم منذ الطفولة والهتافات المدرسية
11:44 كيف تكشف هذه المقاطع حقيقة نظرة الحاكم لشعبه وجيشه
13:01 تلميع الصورة في الإعلام الرسمي واجتزاء العبارات
14:02 احتقار التابعين الذين يبيعون دينهم ودنياهم
14:31 حديث «إمارة السفهاء» وبيان الموقف الشرعي
15:18 دعاء للشعوب وللحكام الظالمين وخاتمة الفيديو
الفيديو يناقش تسريبات مصورة لبشار الأسد خلال جولة في الغوطة مع مستشارته الإعلامية، حيث يمر بسيارته قرب مسجد مهدّم فتلفت انتباهه واجهته المزخرفة بالرخام، فيسخر من أهل المنطقة ويصفها بأنها من «أوسخ المناطق الاجتماعية» ويتعجب من إنفاق المال على تزيين المسجد مع ادعاء الفقر، ثم يشبه عمارة المسلمين لمساجدهم ببناء الفراعنة للأهرامات تعبّدًا، في إشارة إلى أن عناية الناس بالمساجد نوع من الوثنية أو التخلّف. يعلّق الشيخ محمد بن شمس الدين بأن هذا الكلام منسجم تمامًا مع فكر الأسد، وأنه ليس غريبًا على من يحمل عقلية فرعونية أن يفرح بدمار بيت من بيوت الله، ويحوّل جرح الناس إلى مادة سخرية، بينما رأي المسلم حين يرى مسجدًا مهدّمًا هو الحزن والغيرة على حرمات الله.
يعرض الشيخ مقطعًا صوّره لمسجد مدمّر في منطقة مشابهة، ويصف أثر رؤية الركام والأعمدة والمآذن المهدّمة على النفس، معتبرًا أن الصورة الحية للدمار تختلف كثيرًا عن الصور المتداولة؛ فالمشهد يعطي إحساسًا بأن جزءًا من جسد الأمة قد حُطّم، ويجعل الساكت على الظلم شريكًا فيه. ثم يقارن بين حساسية بشار الشديدة تجاه «رخام المسجد» وغضبه من الاهتمام ببيوت الله، وبين عدم اكتراثه بعشرات الصور الضخمة لوجهه الموزعة في الشوارع والمطارات والدوائر الرسمية وحتى حاويات القمامة، حيث يصرح في التسريب أنه لا يشعر بشيء تجاه رؤية صوره لأنها أصبحت أمرًا «طبيعيًا»، بينما تثير واجهة مسجد بسيط حفيظته واستنكاره.
ينتقل الشيخ لتحليل عقلية تأليه الحاكم في الأنظمة الاستبدادية، موضحًا أن تربية الأجيال على هتافات مثل «بالروح بالدم نفديك» تجعل البلد مرتبطًا باسم الشخص الحاكم لا باسم الوطن ذاته، حتى تُختزل سوريا في «سوريا الأسد» وتصبح المهمة الدينية والوطنية عند بعض الناس هي حماية صورة الزعيم لا حماية الدين والبلد. ويربط ذلك بثقافة تعليق الصور في المؤسسات، وترويج الإعلام الرسمي لخطابات مصطنعة تُظهر الحاكم رحيمًا بجنوده ومحترمًا للجيش، بينما التسريبات تكشف احتقارًا مستترًا للجنود والشبيحة الذين يقبّلون يده، إذ يُظهر المقطع ضحكه عليهم وحديث مستشارته عن شعور «القرف» منهم مع ادعاء محبّتهم.
يشرح الشيخ أن هذه العقلية تنظر إلى الشعب والجيش بوصفهم «وقودًا» يحترق من أجل استمرار الحكم، وأن المشايخ الموالين الذين زُرعوا في المساجد يتحولون إلى أدوات لتثبيت الطغيان؛ يبيعون دينهم وكرامتهم ليهتفوا للحاكم ويدافعوا عن جرائمه، ومع ذلك لا ينالون احترامه بل يحتقرهم في السر ويستخدمهم في التلميع فقط. ويربط بين العسكرة، ودمار المدن والمساجد، والتربية على الخوف والتمجيد، ليؤكد أن الثمرة النهائية لهذا المسار هي شعوب مستعبَدة، تكرر شعارات النظام وتخاف من معارضته، بينما تُدمَّر المساجد والبيوت ولا يُسمح بصوت حرّ يذكّر بالحق والعدل.
ويختم الشيخ بحديث «إمارة السفهاء» الذي يحذّر من الحكام الذين لا يقتدون بهدي النبي ولا يعملون بسنته، ويبيّن أن من يصدّق أكاذيبهم ويعينهم على ظلمهم بريء من رسول الله ولا يرد على حوضه، أما من يرفض إعانتهم على الظلم فهو من أتباعه حقًا. وينتقل من الحديث إلى دعاء للمسلمين أن يعوا حقيقة هذه الأنظمة، وأن ينزعوا من قلوبهم تأليه الحكام، طالبًا من الله أن يصلح الظالمين أو يستبدلهم بخيرٍ منهم، وأن يحفظ بيوت الله وأهلها من بطش المستكبرين. Receive SMS online on sms24.me
TubeReader video aggregator is a website that collects and organizes online videos from the YouTube source. Video aggregation is done for different purposes, and TubeReader take different approaches to achieve their purpose.
Our try to collect videos of high quality or interest for visitors to view; the collection may be made by editors or may be based on community votes.
Another method is to base the collection on those videos most viewed, either at the aggregator site or at various popular video hosting sites.
TubeReader site exists to allow users to collect their own sets of videos, for personal use as well as for browsing and viewing by others; TubeReader can develop online communities around video sharing.
Our site allow users to create a personalized video playlist, for personal use as well as for browsing and viewing by others.
@YouTubeReaderBot allows you to subscribe to Youtube channels.
By using @YouTubeReaderBot Bot you agree with YouTube Terms of Service.
Use the @YouTubeReaderBot telegram bot to be the first to be notified when new videos are released on your favorite channels.
Look for new videos or channels and share them with your friends.
You can start using our bot from this video, subscribe now to بشار الأسد يسخر من الجامع المدمر ومن جيشه #محمد_بن_شمس_الدين || تسريبات قناة ال
What is YouTube?
YouTube is a free video sharing website that makes it easy to watch online videos. You can even create and upload your own videos to share with others. Originally created in 2005, YouTube is now one of the most popular sites on the Web, with visitors watching around 6 billion hours of video every month.